حذّر وزير الاستخبارات الإيراني إسماعيل خطيب، بريطانيا من أنها ستدفع ثمن محاولات “زعزعة الأمن” في الجمهورية الإسلامية، وذلك على خلفية دعمها للاحتجاجات التي تلت وفاة مهسا أميني.
وقال خطيب، إنه “في الأحداث الأخيرة، كانت يد الكيان الصهيوني في التنفيذ، ويد البريطانيين في الاعلام ويد السعوديين في التمويل، هي الأكثر وضوحاً”.