أوضح اتحاد GMB أن أكثر من 10 آلاف مسعف سيضربون في إنجلترا وويلز، نهاية كانون الأول، احتجاجاً على التضخم وتدني الأجور في البلاد، بسبب العقوبات التي فرضتها لندن وحلفاؤها ضد روسيا.
وقال اتحاد GMB وهو نقابة عمالية عامة في بريطانيا عبر “تويتر”، “سيضرب المسعفون يومي 21 و28 كانون الأول”.
وكشفت النقابة في وقت سابق عن أن أكثر من 10 آلاف عامل صوتوا على إجراء إضراب من أجل زيادة الرواتب.
وأعلن اتحاد الخدمات العامة والتجارية، الذي يمثل العديد من موظفي الحكومة، أن العاملين المعنيين بالطرقات السريعة سينفذون سلسلة إضرابات من 16 كانون الأول حتى السابع من كانون الثاني.