لفت مسؤول سعودي، اليوم الأربعاء، إلى أن “استئناف العلاقات الدبلوماسية مع إيران لا يعني أننا حليفان”.
وأضاف لوكالة “رويترز”، أن “أصعب القضايا في المحادثات مع إيران كانت اليمن والإعلام ودور الصين”، مشيراً إلى أن “الاتفاق النووي الإيراني لم يكن على مائدة البحث في بكين”.
وأكد، أن “للصين نفوذاً على إيران وإذا لم تلتزم طهران بالاتفاق فستجد صعوبة في تفسير ذلك”.