أعلن رئيس الوزراء القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني أن “موقفنا واضح ولدينا أسباب لدعم تعليق عضوية سوريا بالجامعة العربية والأسباب لا تزال قائمة”.
وتمنى أن يكون هناك حل سياسي في سوريا في أقرب وقت ممكن وهذا بيد السوريين.
من جهة ثانية قال، “العالم يتعامل بإزدواجية معايير حيال ما جرى في المسجد الأقصى المبارك”، مضيفاً، “دعم الفلسطينيين وصمودهم على رأس أولويات السياسة الخارجية القطرية”.