شن الرئيس الأميركي السابق، دونالد ترمب، هجوما كلاميا على الرئيس الحالي، جو بايدن، في ذكرى استقلال الولايات المتحدة.
وعلى منصة “تروث” (الحقيقة)، التي يمتلكها، هاجم ترمب بايدن والأشخاص الذين صوتوا له في الانتخابات الأميركية عام 2020.
ونشر صورة كتبت عليها عبارة “81 مليونا صوتوا”، في إشارة لعدد المصوتين لبايدن في الانتخابات الرئاسية الماضية.
وعلّق عليها ترمب: “لم أر قبعة أو قميصا أو علما مؤيدا لبايدن في حياتي”.
ويكرر حديث ترمب خطابا إعلاميا يتبناه أنصاره ومفاده أن تجمعات بايدن الجماهيرية كانت محدودة، قبيل الانتخابات، وهو ما يشكك عمليا في فوز بايدن، بحسب صحيفة “إندبندنت” البريطانية.