وعد قائد الانقلاب العسكري في الغابون الجنرال بريس أوليغي نيغما، اليوم الجمعة بإعادة تنظيم” المؤسسات ضمن توجّه “أكثر ديمقراطية” وأكثر احتراماً “لحقوق الإنسان”، وذلك في خطاب أمام أعضاء السلك الدبلوماسي نقله التلفزيون.
قال نيغما: “حلّ المؤسّسات” الذي أعلن الأربعاء خلال الانقلاب “هو أمر موقت”، موضحا أنّ الهدف “إعادة تنظيمها بحيث تصبح أدوات أكثر ديمقراطية وأكثر انسجاماً مع المعايير الدولية على صعيد احترام حقوق الإنسان والحريات الأساسية والديمقراطية ودولة القانون، وأيضاً مكافحة الفساد الذي بات أمراً شائعاً في بلادنا”.