وفي أول تعليق على هذه الأحداث، أوضح أحد الخبراء الملكيين أن روز صديقة قديمة للعائلة المالكة ومتزوجة من “صديق مقرّب من ولي العهد” يُدعى ديفيد روكسافاغ. وتابع ساخراً من الاسم: “حقّاً؟ روكسافاغ؟ لا يبدو ذلك اسم نبيل بريطاني بل يشبه إلى حد كبير موسيقيّاً من فلينستون”.
ولفت إلى أن إنتشار هذه الأخبار والتعليقات “مزعجة للغاية، ولكن ليس من المستغرَب إثارة شائعات الخيانة بعدما ظهرت كيت في صورة عيد الأم الأخيرة مع أطفالها الثلاثة من دون وليام ولا خاتم زواجها”.
ولفت موقع “cosmopolitan” إلى أن علاقة ويليام وروز المزعومة كانت في الأيام الأخيرة موضوعاً للمنشورات عبر منصة “إكس”، بسبب ستيفن كولبير الذي تحدث عنها في برنامجه Late Show With Stephen Colbert، حيث قال كولبير مازحاً: “لقد ضجّت المملكة باختفاء كيت ميدلتون. يُخمّن رواد مواقع التواصل أن غياب كيت قد يكون مرتبطاً بوجود علاقة غرامية بين زوجها وامرأة أخرى”.
وأضاف: “أعتقد أننا جميعاً نعرف من هي المرأة الأخرى المزعومة”. وسخر من الزوجين ملمّحاً إلى وجود الخيانة في علاقتهما التي يحرصان دائماً على إظهارها مثالية أمام الجماهير. (لها)