فقد انتقلت بورسيل من مشاركة صورها وهي ترقص على العمود إلى نشر مقاطع فيديو عبر منصة تيك توك حول حقوق الحيوان والنكات الإيحائية، وهي ليست شخصية سياسية عادية.
واستخدمت بورسيل البالغة من العمر 31 عامًا حساباتها على وسائل التواصل الاجتماعي لنشر مقاطع فيديو مليئة بالألوان الزاهية التي لا تمت إلى النمط التقليدي بصلة، لتشرح السياسة بطريقة بسيطة.
كذلك، إن سيرتها الذاتية مثيرة للإعجاب للغاية، وتستخدم بورسيل ماضيها للتوعية ومكافحة التمييز الجنسي والكراهية ضد النساء.
وفي الآونة الأخيرة، شاركت بورسيل لقطات لنفسها وهي ترقص على العمود للرد على المتنمرين وموجات الكراهية التي تتعرض لها بسبب عملها كراقصة تعرّي. (LBCI)