وقال الرئيس الروسي في كلمة أمام مسؤولي جهاز الأمن الفدرالي الروسي النافذ الذي يراقب كذلك حدود البلاد وأداره بوتين في التسعينيات: “يجب ألا ننسى من هم، التعريف بهم بالاسم، وسنعاقبهم بطريقة لا تسقط بالتقادم أينما وجدوا”.
وأطلقت جماعات مؤيدة لأوكرانيا شكلها روس معارضون للكرملين حملوا السلاح دفاعا عن كييف سلسلة هجمات على مناطق حدودية خلال الفترة الماضية.
ويتقدم الجيش الروسي، على الرغم من تكبده خسائر فادحة، ببطء في شرق أوكرانيا، لا سيما في منطقة أفدييفكا وإلى الشمال في تشاسيف يار، وهي بلدة رئيسية تموضعت فيها القوات الأوكرانية بعد انسحابها من باخموت بشرق أوكرانيا في أيار 2023. (سكاي نيوز عربية)