وأفادت الأنباء بأنه قد يكون ما يصل إلى 3 موظفين متورطين في الوصول المزعوم إلى السجلات الخاصة بكيت، بعد خروجها من المستشفى في وسط لندن في يناير، وفقاً لشبكة “سكاي نيوز” Sky News البريطانية.
وتعهدت إدارة المستشفى، اليوم الخميس، بأنه “سيتم اتخاذ كل الخطوات التحقيقية والتنظيمية والتأديبية المناسبة” بشأن أي خرق للبيانات.
وقال آل راسل، الرئيس التنفيذي لـ”لندن كلينيك”: “لا يوجد مكان في مستشفانا لأولئك الذين ينتهكون ثقة أي من مرضانا أو زملائنا عمداً”.
ولم تشاهَد علناً منذ آخر نشاط ملكي لها في يوم عيد الميلاد، إلا أنه تم تصويرها وهي جالسة في سيارة تقودها والدتها كارول ميدلتون، بالقرب من وندسور.
وقد خرج الملك تشارلز من المستشفى في اليوم نفسه الذي خرجت فيه كيت، وتبين لاحقاً أنه مصاب بالسرطان. ولم يكشف قصر باكنغهام نوع السرطان الذي يعالج منه.
وأدى غياب أميرة ويلز عن الحياة العامة ونقص التفاصيل حول حالتها الصحية إلى إطلاق نظريات “المؤامرة” على وسائل التواصل الاجتماعي. (العربية)