صرح مدير معهد الأبحاث السياسية في موسكو سيرغي ماركوف، بأن عملية تبادل السجناء بين 7 دول، التي نسقتها ونفذتها الاستخبارات التركية، هي تنازلات من الإدارة الأميركية مرتبطة بالانتخابات.
وأوضح ماركوف في تصريح الخميس، أن السبب وراء عملية التبادل هو الانتخابات الأمريكية، إذ تحتاج كامالا هاريس نائبة الرئيس الأمريكي إلى إيجاد صورة إيجابية.
Advertisement
وأضاف: “من المتوقع أن تزيد عملية التبادل من أصوات هاريس، ولهذا السبب تم تقديم تنازلات”.
وذكر أن عملية التبادل ستكون لها تأثيرات واسعة النطاق، خاصة في سياق الانتخابات الرئاسية الأمريكية المقبلة، مشيرا إلى أنه ربما تم الإعداد لها منذ أكثر من عام.
(الأناضول)