والدتها عالمة أحياء وعميدة في جامعة كاليفورنيا في سان دييغو، أما والدها فهو مهندس.
في خطابها الافتتاحي في المؤتمر الجمهوري، قالت إن تربيتها في الطبقة المتوسطة كانت مختلفة تماما عن تجربة زوجها الذي نشأ فقيرا في أوهايو. وقالت إن “تمكني أنا وجي دي من الالتقاء، ناهيك عن الوقوع في الحب والزواج، هو بمثابة شهادة على هذا البلد العظيم”.
وفي مقابلة أجرتها معها شبكة “فوكس نيوز” في يونيو، تحدثت فانس عن نشأتها في أسرة متدينة، قائلة: “والداي هندوسيان، وهذا أحد الأشياء التي جعلتهما آباء جيدين، مما جعلهما أشخاصا طيبين حقا”.
حصلت فانس على شهادة البكالوريوس من جامعة ييل والماجستير في الفلسفة من جامعة كامبريدج. ثم عادت بعد ذلك إلى جامعة ييل لتدرس الحقوق، حيث التقت بزوجها.
بعد تخرجها من كلية الحقوق، أمضت فانس عاما تعمل كاتبا لدى القاضي بريت كافانو عندما عمل قاضيا في محكمة الاستئناف في واشنطن (يعمل الآن في المحكمة العليا)، ثم عمل كاتبا قانونيا لرئيس المحكمة العليا جون روبرتس لمدة عام. (روسيا اليوم)