وجّهت الحكومة البريطانية، اليوم الأحد، اتهامات للرئيس السوري بشار الأسد، قائلة:” الرئيس هيأ الظروف للتصعيد الحالي عبر رفضه المستمر الانخراط في عملية سياسية واعتماده على روسيا وإيران.
ودعت الحكومة جميع الأطراف إلى “حماية أرواح المدنيين، بعد الهجوم الذي شنته هيئة تحرير الشام وفصائل حليفة لها”.
وكان الرئيس السوري تعهد بـ”استخدام القوة للقضاء على الإرهاب ومواصلة الدفاع عن استقرار ووحدة أراضينا”، وفق ما نشرت الرئاسة السورية على حسابها في تليغرام. (العربية)