وأضاف أن “عشرات الآلاف لجأوا إلى شمال شرق سوريا”.
ووفقاً للأمم المتحدة، فإن العديد من ملاجئ الطوارئ وصلت بالفعل إلى طاقتها الاستيعابية القصوى.
وقال دوجاريك إنه مع وصول هذه المواقع إلى طاقتها الاستيعابية الآن، ينام الناس في الشوارع أو في سياراتهم في درجات حرارة تحت الصفر مع حلول فصل الشتاء.
وتسبّب القتال أيضاً في إلحاق أضرار بالبنية التحتية الحيوية وتعطيل المساعدات الضرورية.
وتأتي هذه الأرقام مع التطورات الميدانيةا لتي تضع البلد في تصعيد عسكري متسارع، يرافقه مزيد من التوترات الأمنية التي تعصف بالمنطقة.