أكد الاتحاد الأوروبي وجود مخاوف مشروعة بشأن مخاطر تصاعد العنف الطائفي وعودة التطرف في سوريا بعد سقوط نظام بشار الأسد.
واعتبر الاتحاد أن هذا التطور يمثل ضربة كبيرة لكل من روسيا وإيران، الداعمين الرئيسيين للنظام السابق.
وشددت التصريحات الأوروبية على ضرورة تفادي الأخطاء التي شهدتها دول مثل العراق وليبيا وأفغانستان، داعية إلى مسار انتقال سياسي مستقر يحفظ وحدة البلاد ويجنبها الفوضى والتطرف.