أعلن وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، اليوم الأربعاء، إن “رفع العقوبات عن سوريا وتقديم مساعدات إعادة الإعمار لها يجب أن يتوقفا على التزامات سياسية وأمنية واضحة من جانب الإدارة الجديدة لدمشق”.
أضاف في كلمة له أمام البرلمان، أن “فرنسا ستستضيف اجتماعا حول سوريا مع الشركاء العرب والأتراك والغربيين في كانون الثاني المقبل”، متابعاً “ينبغي الحفاظ على الشركاء الأكراد في شمال شرق سوريا، وضمان حقوقهم”.
وأكّد أن “الأكراد عنصر مهمة للغاية في محاربة تنظيم داعش”.
وأكّد أن “باريس تعمل على التوصل لاتفاق بين تركيا والأكراد في شمال شرق سوريا يلبي مصالح الجانبين”. (سكاي نيوز)