وشددت على ضرورة اضطلاع المجتمع الدولي وعلى رأسه مجلس الأمن بإجراءات حاسمة تجاه هذه التصرفات ووقف تلك الانتهاكات التي تمثل رفضا عمليا لفرص التعايش السلمي، مشددة على ضرورة التوصل لحل عادل ودائم وشامل للقضية الفلسطينية يضمن إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على خطوط 4 حزيران 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، وبما يحقق حق تقرير المصير للشعب الفلسطينى.
واقتحم وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، باحات المسجد الأقصى، في أول أيام عيد “الأنوار” اليهودي أو “الحانوكا”، لتأدية الصلاة.