ردت حماس على طلب امرأة إسرائيلية توضيح وضع زوجها المحتجز رهينة في قطاع غزة.
وقالت الحركة في مقطع فيديو اليوم السبت، إن مصيره يعتمد على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وإما أن يكون قتل أو أصيب أو بصحة جيدة، مضيفة:”نتنياهو لم يقرر بعد، الوقت ينفد”.
وكانت شارون كونيو قد طلبت في رسالة فيديو باللغة العربية الجمعة من حماس، تقديم إشارة على أن زوجها ديفيد حيّ، وحثّت محتجزيه على معاملته بشكل لائق.
وقد اختطفت هي نفسها أثناء الهجوم الذي شنته الحركة الفلسطينية على إسرائيل في 7 تشرين الأول 2023، وأُطلق سراحها مع ابنتيها التوأم البالغتين ثلاث سنوات خلال الهدنة الوحيدة التي استمرت أسبوعا في تشرين الثاني 2023.
