أصدر جهاز المخابرات العراقي بيانا بخصوص مقتل الداعشي “والي العراق وسوريا” عبد الله مكي مصلح الرفيعي المكنى “أبو خديجة”.
وكان “أبو خديجة” يشغل منصب ما يسمى (نائب الخليفة ومسؤول اللجنة المفوضة ومسؤول المكاتب الخارجية والمسؤول عن ولايات العراق والشام والولايات البعيدة).
وأشار البيان الى أن “العملية تمت بالتعاون مع قيادة العمليات المشتركة وجهاز مكافحة الارهاب وقوات التحالف الدولي ومجلس أمن اقليم كردستان”.
وأوضح أن هذا تم “بعد عمليات تعقب ومتابعة استخبارية مستمرة أسهمت في تحديد مكان تواجد الهدف في صحراء الأنبار جنوب قضاء الرطبة برفقة أحد مساعديه واستهدافه بواسطة الطيران المسير”.