وذكر التقرير “مع تقدم طالبان عبر أفغانستان في عام 2021، استسلم العديد من الجنود الأفغان أو فروا، وتخلوا عن أسلحتهم ومركباتهم. وقال شخص من اللجنة إنهم تحققوا مع مصادر أخرى من أن مكان وجود نصف مليون قطعة غير معروف”.
وفي تقرير صدر في فبراير، ذكرت الأمم المتحدة أن المنظمات التابعة لتنظيم “القاعدة”، بما في ذلك حركة طالبان باكستان، والحركة الإسلامية في أوزبكستان، وحركة تركستان الشرقية الإسلامية، وجماعة الحوثي اليمن، حصلت على الأسلحة التي استولت عليها طالبان أو باعتها في السوق السوداء.