اتهم الرئيس الأميركي دونالد ترامب جامعة هارفارد العريقة بأنّها “مؤسسة معادية للسامية ويسارية متطرفة”، وبأنها تشكل “خطرا حقيقيا على الديمقراطية الأميركيّة”.
جاء ذلك في منشور كتبه على منصته الاجتماعية “تروث سوشيال”، حيث زعم أن الجامعة تقبل “طلابا من مختلف أنحاء العالم يهدفون إلى تفكيك الولايات المتحدة”.
Advertisement
]]>
وردا على هذه الاتهامات، أصدرت إدارة جامعة هارفارد بيانا رسميا نفت فيه هذه المزاعم، مؤكدة أنها “تتعامل بجدية مع أي مظاهر لمعاداة السامية وتتخذ الإجراءات اللازمة لمكافحتها”، مع التشديد في الوقت ذاته على التزامها “بحماية حرية التعبير كحق دستوري أساسي”.