أعلنت وزارة الخارجية الكوبية، أنها استدعت السفير الأميركي لدى هافانا احتجاجا على “تدخله” في الشؤون الداخلية للبلاد.
Advertisement
]]>
ومنذ توليه منصبه في نوفمبر الماضي، “يجوب السفير الأميركي مايك هامر الجزيرة الشيوعية ويلتقي بمعارضين وينشر صور اللقاءات معهم على مواقع التواصل الاجتماعي”.
وقالت الخارجية في بيان، إنها استدعت هامر “للفت انتباهه مجددا إلى سلوكه الذي يتسم بالتدخل والعداء”.
وتلقى هامر “مذكرة احتجاج شفهية” تحذره بأنه “لا يمكنه استخدام الحصانة التي يتمتع بها كممثل لبلاده كغطاء لأعمال تتعارض مع سيادة كوبا ونظامها الداخلي”.