وعلّت التكبيرات إيذاناً بحلول أول أيام العيد، وسط حشود كبيرة من المصلين، رغم تضييقات القوّات الإسرائيليّة والمستوطنين.
وقام مستوطنون بحركات استفزازية بحق المصلين الخارجين من المسجد الأقصى، سواء بالغناء، أو بالهتافات، حيث تمركزوا في طريق المجاهدين بين بابيّ حطة والأسباط. (الامارات 24)