ولم يتضح ما إذا كان التقرير مرتبطا بأنشطة قرصنة استهدفت مركزا إسرائيليا للأبحاث النووية العام الماضي، ووردت تقارير بشأنها، وقررت طهران الكشف عنها الآن وسط تصاعد التوتر حول برنامجها النووي.
وأضاف خطيب: “نقل هذا الكنز الدفين تطلب وقتا وإجراءات أمنية. بالطبع ستظل وسائل نقله سرية لكن الوثائق سيكشف عنها قريبا”، مضيفا في إشارة لكثرتها “التحدث عن آلاف الوثائق سيكون تقليلا لتقديرها”.