وفي السياق، قال موقع “ميزان أونلاين” للسلطة القضائية إن عائلة الضحية، من مدينة بوكان شمال غربي إيران، شاركت في المحاكمة، وطالبت بالإعدام العلني.
ونقل الموقع عن رئيس المحكمة العليا المحلية ناصر عتباتي، أن “القضية حظيت باهتمام خاص بسبب التأثير العاطفي الذي أحدثته على الرأي العام”.
وأوضح عتباتي أن الإعدام نفذ علناً “بناءً على طلب أسرة الضحية، والمواطنين نظراً للتأثير العاطفي الذي خلفته القضية على المجتمع”.
ويُعاقب على القتل والاغتصاب بالإعدام في إيران التي تحتل المرتبة الثانية في العالم بعدد الإعدامات بعد الصين، وفق منظمات حقوقية.