نشرت نادين نسيب نجيم صورةً رائعة مع ابنها، ظهرا بشكل عفوي بلقطة (سلفي).
وبحسب الصورة، فان وجه نادين تعافى تقريبًا بالكامل بعدما اختفت عنه آثار الجروح التي أصابته بعدما تحطّم منزلها فوقها بسبب تفجير بيروت.
وبحسب الصورة، فان وجه نادين تعافى تقريبًا بالكامل بعدما اختفت عنه آثار الجروح التي أصابته بعدما تحطّم منزلها فوقها بسبب تفجير بيروت.
لم تعد الجروح ظاهرة على ملامح وجهها.
أولاد نجيم لم يكنا معها أثناء التفجير، بل مع والدهما، لتنقذهما العناية الإلهية.
وعانت نادين كثيرًا من التفجير الذي أثّر على جسدها ونفسيتها، وجعل الكآبة تسيطر عليها لعدة أيام قبل أن تستعيد عافيتها وقوتها، ولطالما عرفناها صلبة المواجهة تنهض مهما كانت الضربة ضدها مؤلمة.