منذ اجتماع 2 أيلول 2019، بدأت “القوات” انتفاضتها على الحكم وأركان السلطة، الذين أوصلوا البلد الى ما وصل إليه، يوم نادى رئيس حزب “القوات اللبنانية” الدكتور سمير جعجع بتشكيل حكومة اختصاصيين مستقلين، وخروج كل الطاقم السياسي منها.
تماهت “القوات” مع الانتفاضة منذ انطلاقتها، من أجلها كانت اول من انسحب من الحكومة. ورفضت لاحقاً تسمية الرئيس سعد الحريري. وقاطعت أول جلسة حدّدها رئيس المجلس نبيه بري لإمرار الموازنة، وامتنعت عن حضور جلسة الموازنة الأسبوع الماضي أيضاً. وهي لا تزال مصرّة على انّ الحلّ يكمن بحكومة اختصاصيين مستقلّين غير تابعين لأحزاب وسياسيين”.
لقراءة المقال كاملاً اضغط هنا.