قالت أوساط مراقبة أن “اللقاء بين رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة المكلف قد يعقد لكن ذلك لا يعني أن الحكومة ستبصر النور فورا ومن هنا لا بد من ترقّب التحرّكات السياسية المقبلة”.
ولفتت عبر “اللواء” إلى أنه “ليس معروفا ما إذا كانت هناك من صيغ جديدة ستطرح أو أن تنازلا سيحصل في المواقف قائلة أن الغد لناظره قريب”.