على وقع التحرّكات التي دعا إليها “الاتحاد العمّالي العام”، لوحظ أنّ هناك خلافات على توقيت ومضمون وشكل هذه التحرّكات بين الجهات الممثّلة للطبقة العاملة سواء الاتحادات والنقابات أو الأحزاب التي تعدّ نفسها ناطقة باسم العمّال كالحزب الشيوعي الذي يحمل شعار “يا عمّال العالم اتّحدوا”، إلا أنّ عمّال لبنان “ما اتّحدوا”!
عمّال لبنان “ما اتّحدوا”!
