ويأتي هذا بعد استئناف لحكم محكمة الدرجة الأولى تقدّمت به النيابة العامة مطالبةً بتبرئة حبيب. ويشار إلى أن حسام ردّ في وقت سابق على التهمة بالقول أمام المحكمة إن الواقعة حدثت في 5 كانون الأول من العام الماضي (2019). وأفاد بأنه توجه إلى مجمع “لانوفا فيستا” السكني محل إقامة خليل برفقة عدد من الأصدقاء.
وأضاف أن المدّعي رد عليه من هاتف الأمن الداخلي ورفض مقابلته فغادر قبل أن يتلقى اتصالاً من صديق للأخير يُدعى محمد سرور أبلغه بالرغبة في حل الخلاف ودّياً، وطلب عقد لقاء في ميدان الرحاب قبل أن يتم الانتقال إلى مكتب ياسر.