وتمنى على محافظ بعلبك الهرمل بشير خضر “بصفته رئيس مجلس الأمن الفرعي”، أن “يولي الوضع الأمني أهمية قصوى، فالأحداث تتكرر في بعلبك، والأجهزة الأمنية تعرف الفاعلين والأهالي يعرفونهم أيضا”.
واعتبر أن “المشكلة لم تعد بين مطلقي النار في ما بينهم، إنما هي بين أهالي بعلبك وأرزاقهم ومحلاتهم وبيوتهم وبين مطلقي النار، لأن المتضررين هم مواطنون لبنانيون بعلبكيون وعلى الدولة اللبنانية وأجهزتها المحاسبة”.
وختم الصلح: “حسبنا الله ونعم الوكيل، حمى الله بعلبك وأهلها وكل الوطن”.