فعلى مدى سنوات، عمد وزراء التربية السابقون إلى إصدار تعاميم تطلب من مديري المدارس الرسمية «حصر التسجيل بالتلامذة القدامى اللبنانيين»، بالتزامن مع ازدياد النزوح من التعليم الخاص إلى الرسمي، لأسباب أبرزها الأزمة الاقتصادية وتحسن مستوى التعليم الرسمي. ويتوقع أن يتضاعف النزوح هذا العام من المدارس الخاصة إلى الرسمية بعد الترفيع التلقائي لجميع الطلاب، إذ جرت العادة على أن ينتقل 25 في المئة من طلاب البريفيه (معظم الراسبين في الشهادة المتوسطة) إلى التعليم المهني لا الى التعليم الثانوي”. لقراءة المقال كاملاً إضغط هنا.
طلاب المدارس الخاصة ينزحون إلى ‘الرسمي’.. ماذا يجري؟

كتبت آمال خليل في صحيفة “الأخبار” تحت عنوان ” تزاحم على المدارس الرسمية جنوباً”: ” يترقب مديرو المدارس الرسمية في صيدا والجنوب قرار وزير التربية والتعليم العالي طارق المجذوب بشأن توزيع المقاعد بين الطلاب اللبنانيين والفلسطينيين.