وشارك في صلاة الجناز الآباء إبراهيم سروج، غريغوريس موسى، جبرائيل ياكومي، أغابيوس نعوس وعدد من الكهنة.
بعد الصلاة، ألقى نعوس كلمة تحدث فيها عن مآثر الفقيدة وعطاءاتها “ودعمها للمؤسسات الاجتماعية والانسانية ولمدارس الروم الأرثوذكس”، مؤكدا أنها “كانت تعيش من أجل المسيح وتعمل على إحقاق الكلمة، ونرجو من الله أن يرحمها وأن يلهم أهلها الصبر والسوان”.
بعد ذلك، تقبل نحاس وشقيقه جاك وأفراد العائلة التعازي، واعتذروا عن عدم تقبلها في اليومين المقبلين، “حرصا على المحبين والأصدقاء في ظل الأوضاع الصحية الراهنة”.
كما تلقى نحاس سلسلة اتصالات معزية من شخصيات سياسية وحزبية واجتماعية واقتصادية ونقابية ودبلوماسية.