وجددت البلدية الدعوة الى “التشدد بتطبيق الإجراءات الوقائية، بخاصة في ما يتعلق بارتداء الكمامة خارج المنزل والتقيد بمسافة التباعد الإجتماعي، منعاً لتفشي الفيروس وحفاظاً على السلامة العامة، مع وجوب التزام الحجر المنزلي لجميع المخالطين متمنين ان لا يصيبهم مكروه وللحالات المصابة الشفاء العاجل”.
وذكرت أهالي البلدة والمقيمين فيها “تجنب الأختلاط مع أشخاص من خارج البلدة قد يكونوا حاملين لهذا الوباء”، كما أشارت إلى أنه “الرحلات السياحية أو الدينية ممنوعة تحت طائلة الملاحقة القانونية لأن جميع الحالات المستجدة التى تعاني منها البلدة حالياً سببها مخالطة من خارج البلدة دون إتخاذ أبسط إجراءات الحماية كوضع الكمامة أو التباعد الأمن”.