وتم اليوم تنظيف المدرسة الطواشية ومحيطها في سوق الذهب، وتنظيف ازالة الردم من غرفة مقام سيدي عبد الواحد، إضافة إلى تنظيف القبة والجامع، وتنظيف جامع الأويسية بالكامل.
واثنى يمق على “جهود الطلاب المتطوعين من الجامعة اللبنانية وجامعة العزم”، وشكر فريق العمل الذي يعمل على تنظيف وترميم الجدران وصيانتها”، وقال: “المواقع الأثرية في المدينة املاك خاصة، من مسؤولية المديرية العامة للآثار وتعود ملكيتها لأشخاص وعائلات طرابلسية، أو للأوقاف الإسلامية أو لوقف الروم الأرثوذكس”.