تحت شعار “More votes more changes”، يتحرّك بعض الناشطين في عدد من دول الإنتشار، التي فيها وجود لبناني كثيف كأستراليا وكندا، بهدف تشجيع المغتربين على تسجيل أسمائهم في السفارات والقنصليات اللبنانية، وذلك من أجل الوصول إلى أرقام تتخطى عتبة الـ 82 ألف مقترع في العام 2018.
وفي رأي هؤلاء الناشطين أنه كلما إرتفع عدد المقترعين من اللبنانيين المغتربين كلما زادت فرص التغيير في لبنان، خصوصًا أن هؤلاء المغتربين لا يتأثرّون كثيرًا بالضغوطات التي تمارس عادة على المقترعين المقيمين.