يقول الحزب التقدمي الاشتراكي، وفق مصادر عليمة، إنه سيستمر بالتصويت للنائب ميشال معوض في جلسات الانتخاب الرئاسية، طالما لا تزال الابواب السياسية مغلقة ولا بوادر لتفاهم القوى السياسية. ويعتبر أنه سيكون منفتحا على النقاش في اي خيارات جدية متى طرحت، لكن لا يبدو أن هناك معطيات جديدة يمكن البناء عليها للوصول الى تسوية حول الملف الرئاسي، وبالتالي فان “اللقاء الديمقراطي” باق في جلسة الخميس على موقفه من التصويت لمعوض طالما لم يطرأ اي مستجد يمكن ان يغير في مسار الاستحقاق.
في أية حالٍ سيغيّر الاشتراكي موقفه؟
