يقول ديبلوماسي مخضرم خلال دردشة خاصّة، أنّ “لا شيء يمنع انتخاب رئيس تيار المردة سليمان فرنجية رئيساً للجمهوريّة من خارج توجّه “القوات” و”التيار الوطني الحر” و”الكتائب”، أي من دون غطاء مسيحي نيابي”، مضيفاً: “يكفي أن يؤمّن المسيحيون النصاب كي “يقبّوا الباط” ويمرّروا رئاسة فرنجيّة من عنق الزجاجة ضمن سيناريو مدروس مُرضى عنه دولياً”.