بدا قبل اجتماع باريس وخلاله أن التباين بين المجتمعين سيد الموقف، مما أرجأ إصدار البيان، لتدوير الزوايا، بعنوان عدم التنازل عن المعايير المعلنة لجهة الإصلاح ورفع الهيمنة، وفق ما جاء في أسرار “اللواء”.
بيروت نيوز