يتجنّب النائب السابق وليد جنبلاط بعض اللقاءات التي كان يعقدها سابقاً مع شخصيات سياسية أو إعلامية أو ناشطين، ويحيل سائليه عن الوضع العام إلى النائب تيمور جنبلاط. غير أنّ النائب السابق يحرص على عقد جلسات دائمة مع نجله تغوص في التعريف في خلفيات مواقف بعض الشخصيات البارزة على المسرح السياسي وطبائعها. ويُنقل عن جنبلاط الأب أنه لا يريد أن يرث ابنه كل صداقاته، ولا يريد له في الوقت نفسه أن يرث كل عداواته، وأنه يتفهّم أن يعمل الابن تدريجياً على بناء شبكة أصدقاء بين السياسيين من الجيل الجديد(الاخبار)