أكدت مصادر اعلامية متابعة ان المواقف الأخيرة للنائب والوزير السابق وليد جنبلاط، تؤكد ان تبديلاً سيحصل في المنطقة، نظراً للـ”تكويعة” التي يقوم بها في هذه الفترة، والانفتاح الكبير الذي يبديه على قوى الممانعة وحلفائها في المنطقة.
وفي هذا الاطار، أشارت المعلومات الى ان لقاء كان يحضر في الكواليس بين الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله وجنبلاط، يكون باكورة “التكويعة” الا ان الأحداث الاخيرة حالت دون ذلك، على ان يتم اللقاء حين تسمح الظروف.