ووفقا لصحيفة “ذا تريبيون” الهندية، قام الأطباء باستخدام الموجات فوق الصوتية والتصوير المقطعي والفحوصات الأخرى، بتحديد موقع السكين الذي كان قد اخترق الكبد، وعلق جزء منه في الاثني عشر. ونتيجة لذلك، بدأ المريض بالنزيف، الذي أدى إلى تعفن الدم.
وتابع قائلا: “كان يمكن للسكين أن يخترق المريء بسهولة ويدخل القصبة الهوائية أو القلب أو يلمس الأوعية في طريقه من الفم إلى الكبد من خلال الاثني عشر”.
وبحسب الصحيفة، تم إدخال أنبوب في كبد المريض، لامتصاص 100 مل من القيح لمدة خمسة أيام.