أكد وزير التجارة الأميركي، ويلبور روس اننا “سنواصل تكثيف التقصي وإدراج الأفراد والأطراف في قائمة الكيانات التي تتصرف بشكل يتعارض مع الأمن القومي للولايات المتحدة والقانون الدولي”.
وقال روس، “التصعيد النووي الإيراني يزيد من زعزعة الاستقرار في المنطقة، ويمثل النظام الإيراني تهديداً واضحاً للسلم والأمن الدوليين، تقف وزارة التجارة الأميركية بجانب الرئيس دونالد ترمب في التزامه بمنع إيران من امتلاك سلاح نووي”.
وأضاف، “لعب هؤلاء الأفراد الخمسة دوراً حاسماً في البرنامج الإيراني لتطوير الأسلحة النووية، واستمروا في العمل لصالح النظام الإيراني”.