أشارت الخارجية الأميركية إلى أننا “لم نتواصل مع الإيرانيين منذ تولّي الرئيس الجديد جو بايدن السلطة ولا نتوقّع حدوث ذلك قبل التشاور مع الحلفاء والكونغرس”.
وقالت، “نسعى لإضافة برنامج إيران الصاروخي لأي اتفاق معها، وعلى إيران العودة للامتثال الكامل للاتفاق النووي قبل أي خطوة من جانبنا”. وأعربت الخارجية الأميركية عن قلقها من قيام إيران بتجربة صاروخ باليستي أخيراً.
وقالت، “نراجع المساعدات التي نقدمها لميانمار بعد الانقلاب العسكري”.
وأضافت الخارجية الأميركية، “واشنطن ستستأنف المساعدات الإنسانية للفلسطينيين”. وتابعت، “قدراتنا البحرية متحركة ونركز على التهديدات في المنطقة”.