حسب المعلومات المؤكدة من سفارتي لبنان في روما وباريس، فإن مخاطر الشغور الرئاسي على وجود المسيحيين كان الحاضر الأكبر، ومنه بدأت المعالجة، وفق ما جاء في أسرار “اللواء”.
بيروت نيوز